أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تانيا جعفر الشريف - ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟...1















المزيد.....

ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟...1


تانيا جعفر الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 2779 - 2009 / 9 / 24 - 13:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سوريا .. تلك البقعة من الأرض التي آوت الهاربين من بطش صدام .. إحتضنتهم وكرمتهم ووفرت لهم الأمان والحرية والكرامة وأوصلت صوتهم إلى العالم ورفضت كل ضغوط الطاغية بتسليمهم إليه كما فعلت سواها كالكويت التي كانت تعيد كل عراقي وليس كل لاجيء تعيده إلى العراق... سوريا التي سمحت لكل معارضي النظام بسلوك ما يرتؤون فتحوا مقراتا علنية وأصدروا صحفا يومية أو أسبوعية يقولون فيها ما يشاؤون ويعقدون المؤتمرات المناهضة لصدام على أراضيها .. سوريا التي لم تكن تسأل من يلجأ إليها من العراق عن جريرته أو حزبه أو طائفته أو قوميته أو دينه فقصدها الشيعي والسني والكوردي والعربي والمسلم والمسيحي قصدها العسكري الهارب والشاعر المعارض والعاطل البائس والتاجر والسارق والأمين فتقاسمت معهم رغيف العيش بلا منة لسنين عجاف ووفرت فرص العمل لمن شاء .. لم تستقبل سوريا الحبيبة (للأوفياء) من يواليها من معارضي صدام بل إستقبلت حتى من يعارضها هي أيضا طالما إنه لاذ بحماها فكانت للجميع خير عون .. جلال الطالباني (ألرئيس الحالي) كان هناك وفتح مقرا له وأصدر صحيفة لحزبه تحشد وتعبيء ضد صدام ونظامه ولم يمنعه أحد .. ألسيد نوري المالكي(رئيس الوزراء الحالي) كان هناك وفتح لشخصه متجرا ولحزبه مقرا وصحيفة ولم يمنعه أو يحد من نشاطه .. عادل عبد المهدي(نائب الرئيس) كان هناك يمارس نشاطه السياسي وفتح مكتبا للمجلس الأعلى على أراضيها ولم يردعه أحد بيان صولاغ وزير إلإعمار والإسكان ثم الداخلية فالمالية حاليا كان هناك يمارس أيضا نشاطه السياسي والإقتصادي(التجاري) بحرية مطلقة وهو كما يقول من مالكي العقارات في سوريا .. مشعان الجبوري هو الآخر كان هناك يثقف لإسقاط النظام وأصدر جريدة أسبوعية وكان يحضر منتديات المعارضة وجلساتها ومؤتمراتها والباقون معضمهم إن لم يستوطن سوريا ويتخذها مقرا لنشاطه فقد اتخذها محطة له في يوم ما وبكامل الحرية ألجواهري العظيم المعارض الكبير لطغيان صدام هو الآخر لجأ إليها وكتب على أراضيها أحلى قصائد الحنين والغربة والألم وأبدى مساويء النظام شعرا من ينسى قوله يوم أسقط المقبور جنسيته العراقيه(( يا عاهرا وابن مضاجع الزنا... أنت العراقي أم العراقي أنا)
وبعد فمن ينسى فضل سوريا عليه من هؤلاء وسواهم ..
ويوم أسقطت أمريكا نظام صدام ومعه العراق عاد هؤلاء ليتبؤوا إدارة شؤون البلد أليس أولى بهم أن يردوا دين الشقيقة سوريا بأحسن منه كما رده وأكثر الف مرة من اتخذ من إيران ملجأ له ليطالب بحقوقها في شط (العجم) وتعويضها حرب الثمان سنوات ووو أليس المفروض هكذا ... إسمحوا لي أن أعود قليلا إلى الوراء .. بعيد إسقاط النظام السابق بأيام تولت جريدة الصباح العراقية نشر وثائق حصلت عليها من دائرة المخابرات (وثائق كثيرة) حول النشاط المخابراتي العراقي منها وثيقة(فضيحة) جاء بها أحد أشهر الصحفيين العرب في حقبة السبعينات والثمانينات وهو رئيس تحرير مجلة الدستور التي تصدر في باريس وكان يرتبط بالعائلة المالكة في السعودية بعلاقة الإبن بأهله ولكنه لم تدر السعودية إن المخابرات العراقية هي التي جندته ليمجد آل سعود في مجلته مقابل أن يقربوه وبالتالي ليكون عينا عراقية عليهم .. هذا الصحفي(الثقة) زود الحكومة العراقية(حسب الوثيقة المنشورة) بخطة أمريكا بالإتفاق مع الملك فهد والرئيس حسني مبارك على إحتلال كل من العراق فسوريا ولبنان وإسقاط الحكومة الإيرانية الحالية وتبديل هؤلاء الحكام بآخرين(مسالمين لايبحثون عن مشاكل مع الجيران... إسرائيل أو سواها) وبالتاكيد هذه الوثيقة من المفترض أن يسلمها صدام أو يطلع المسؤولين في هذه الدول على مضمونها فصدقه بشار الأسد وكذبته إيران أول الأمر معتبرة أياها خطة صدامية خبيثة لجرها إلى حرب لا تعرف عقباها( الوثيقة في يد الحكومة العراقية منذ العام 1999) ولهذا نجد إن بشار الأسد كان أكثر مسؤول دولة في العالم لايريد العراق أن يتعرض للغزو لأنه يعترف تسلسل الخطة وإما إيران فإنها لم تصدق الأمر إلا في السنة التالية ((لاننسى إن إيران هي الملاذ الآمن لقيادات القاعدة الهاربين بعد غزو أفغانستان)) وحينها قال مسؤولوها إن احتلال العراق يهددها بالخطر إما لبنان فلا حول ولا قوة لها طبعا وذنبها إن حزب الله ومقرات مسلحة لفلسطينيين على أراضيها ...
ألسؤال هنا ماذا بوسع سوريا أن تفعل والخطر(الإحتلال) داهمها هل تعمل كما عمل العراق تحاربه في أرضها وتقتل شعبها وتدمر بناها ثم تستسلم صاغرة أمام الطائرات والصواريخ(الذكية جدا)أم تعمل كما عملت أمريكا وتحارب عدوها خارج حدودها .. أمريكا حاربت أعدائها (ألقاعدة ) في أفغانستان واستدرجت آخرين إلى العراق فلماذا لاتعمل سوريا (الصغيرة ) نفس الأمر طالما إن ما يحق لأمريكا يحق لغيرها بحكم المنطق على الأقل .. نعرف إن كولن باول كذاب الإحتلال زار سوريا بعد إسقاط صدام بثلاثة أيام وقال لهم بصريح العبارة(أنظروا ما حل بصدام)وهم عباد سلطة وقد أعدوا العدة سرا فدربوا الآلاف من(المجاهدين) في معسكرات في سوريا وفي المنطقة الغربية من العراق (ربما بعلم الحكومة العراقية قبل سقوطها )معلومة صغيرة لم يقم إنتحاري واحد بتفجير نفسه بين مدنيين أبرياء طيلة فترة بداية الإحتلال وبعيد تشكيل مجلس الحكم وحتى تولي أياد علاوي السلطة(ألسيادة)والإستهداف الوحيد كان للأمريكان وللعناصر التي جاء بها أو جاءت تحت مضلته فاستهدف المرحوم عزالدين سليم والسيد محمد باقر الحكيم والسفارات التي إعترفت بالإحتلال ابتداءا الأردنية والتركية مثلا والإيرانية ومقر الأمم المتحدة العاجزة تماما.. أما متى بدا الإستهداف للمدنيين حقيقة فهو بعد أول إنتخابات (ديمقراطية) أتت بالميليشيات المسلحة للسلطة والتي كانت عونا للأمريكان في بسط النفوذ وتمرير الدستور (نعلم إن الأمريكان) وبتحريض من رجالاتهم العراقيين حلوا الأجهزة الأمنية جميعا بما فيها الجيش..
نعم (غبي) من ينكر إن سوريا صراحة ودول أخرى خائفة على نفسها(ضمنا) كانت تمول العمليات الجهادية(الإرهابية فيما بعد) بالمال والسلاح والوصول إلى الأهداف والتدريب وغيرها سوريا بذلك إستطاعت (ولو على حساب العراق) تأجيل غزو الأمريكان أراضيها فكيف تستطيع أمريكا تحريك جيشها من قواعد غير مؤمنة (أصلا) في العراق.. معلومة (ألذين قاتلوا الأمريكان في العراق من القادمين من سوريا ليسوا من تنظيم القاعدة أصلا بل هم مقاتلون جدد إحتضنهم الزرقاوي الذي اعلن فيما بعد إنضمامه للقاعدة تحت مسمى تنظيم الجهاد في بلاد الرافدين .. أما القاعدة الحقيقية التي إستهدفت العراقيين طائفيا فهي التي كانت تستوطن إيران وتمول منها بالكامل وتعمل بأمان مطلق وهدوء تام إستوطنوا أول الأمر الحدود العراقية من جهة محافظة ديالى ومن خلالها يدخلون إلى العراق بهدوء كامل وتأمين سلامة يوفرها لهم فرع المجلس الأعلى الإيراني في العراق والمخابرات الإيرانية(إطلاعات) ..
(المجاهدون) الذين جاؤوا من سوريا إستهدفوا إبتداءا الأمريكان حصرا وأتعبوهم حقيقة وأما القاعدة(الإيرانية) فإنها استهدفت الأمريكان ومعهم شيعة العراق(تسميهم الروافض) إيران بذلك أمست في مأمن من الخطر الذي كان وشيكا وكذلك سوريا (وهذا حقهما) على الأقل لحين إنتهاء ولاية(المجنون)بوش ثم لكل حادث حديث وحقيقة لكل مدقق إن بوش بعد إن علم إن السلطة أفلتت من الجمهوريين المتحمسين إلى الديمقراطيين وضع آنذاك خطة سحب القوات حفاظا على القطرة الباقية لوجه أمريكا(بوش أعلن سابقا إنه باق في العراق لخمسين سنة). وهكذا إستطاعت القاعدة ومعها من له مصلحة في ذلك وما أكثرهم من إحراق العراق بنار الطائفية والفوضى والفلتان تحت سلطة حكومة وهمية(الجعفري) تديرها إيران بالباطن من خلال شخص وزير الداخلية بيان صولاغ. ...
سوريا في هذه الفترة وما قبلها كانت تدعو باستماتة لمفاوضات مع حكومة السيد الجعفري(الضعيف) مفاوضات شرطها المشروع الوحيد فيها ضمان عدم إجتياحها ووجهت ثلاث دعوات كتتالية للسيد الجعفري لزيارتها كان يقابلها برفض سريع في وقت قضى فيه سدس فترة رئاسة للوزراء في إيران ( زارها أربعة مرات في ستة اشهر ) ...
إذن نحن الآن في مرحلة جديدة معارضو صدام آوتهم سوريا(في سبيل الله) فهي أول وأسهل وأقرب دولة للعراق يستطيع اللاجيء العراقي المسكين أن يلوذ بها ولايخضع لتحقيق أو استجواب أو سجن وتوفر له كل ما يريد بما في ذلك نشاطه السياسي وفتح المقرات وإصدار الصحف وعقد الإجتماعات ... ألم تكن سوريا تستطيع أن تسلم كل معارضي صدام إلى العراق ليصبحوا في خبر كان وما أسهلها (إتفاقية تسليم المجرمين ) ولكنها إنسانيا ترفعت عن ذلك .. أليوم من جاء من إيران وسوريا خصوصا(الحكومة العراقية الحالية) والبعض طبعا من دول غربية (ولكنهم همشوا) الربيعي الباججي وحتى علاوي مثلا ... المهم كان طبيعيا عنما تولى هؤلاء السلطة أن يبطشوا بأتباع صدام وكان طبيعيا أيضا أن يهرب هؤلاء إلى أقرب ملاذ آمن ومعهم هذه المرة مئات الآلاف من الهاربين من العنف الطائفي والعاطلين عن العمل .. هل تطردهم سوريا (تطرد من) أليسوا عراقيون.. وكيف تسلمهم ولماذا لم تسلم من سبقهم وهم أغلب أعضاء الحكومة الحالية.. فلماذا نحاسب سوريا على حسن قبولها إستضافة اللاجئين العراقيين على أراضيها لنفترض جدلا إنها طالبت بمغادرة العراقيين المقيمين على أرضها خلال اسبوع وهذا حق سيادي مطلق فأين يذهبون ومن يأويهم ..؟
والحكومة التي تطالب بمحكمة دولية أو لجنة تحقيق بحق سوريا على جرائم الأربعاء الدامي.. لماذا الأربعاء فقط ؟؟ أليست كل أيامنا دامية معلومة في العراق أكثر من عشرين ألف عملية إنتحارية أو سيارة مفخخة أو تفجير عدى العمليات المسلحة الأخرىباسلحة أخرى أو قصف بمدافع الهاون والأسلحة المتوسطة والخفيفة ناهيك عن الإغتيالات والخطف إلى حد يوم الأربعاء الدامي .. لماذا الأربعاء فقط ألم تستهدف المراقد والمساجد والحسينيات والتكيات والكنائس والأديرة ووو أم لأن المستهدف هذه المرة وزارات لوزراء نافذين في السلطة المالية والخارجية ألم تستهدف من قبل اللجنة الأولمبية ووزارة التعليم فلماذا لاتشكل الحكومة أو تطالب بتشكيل ولو لجنة تحقيق عراقية لمعرفة مصير مئات المختطفين منهما ...
البعض يطالب بتوجية ضربة عسكرية أمريكية لسوريا بأي حق ودعونا من السوريين وحكومتهم وحتى شعبهم فأين سيكون مصير أكثر من مليون لاجيء عراقي هناك أكلهم بعثيون ؟
إن لسوريا دين في أعناق كل العراقيين فهل (جزاء الإحسان إلا الإحسان)( يابخت) إسرائيل لم اسمع يوما كاتبا واحدا ولاكاتبة ولامعلقا يدعو أمريكا(النبيلة ) إلى ضرب إسرائيل لإرغامها على الإنسحاب من الأراضي التي تحتلها في لبنان وسوريا عدى فلسطين هل تصهينا أكثر منهم؟ كما استمركنا من قبل أكثر من الأمريكيين أنفسهم.. وللحديث بقية....



#تانيا_جعفر_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !!
- تعقيبات وردود على معلقي مقالتي(إذا كانت إمرءتان....)
- إذا كانت إمرأتان .. مامصير الثانية؟ ..تعقيب حول مقالة (إمرأة ...
- هذه أخلاق إبن المعلمة (ألسيدة وفاء سلطان)
- في العراق الجديد... الوطنية تهمة..!
- ألعراق يحاكم كرامته...!
- ألكتابة حق فلا ينبغي التعسف باستعماله(حول ضاهرة مقالات التعل ...
- نبيك هو أنت ..وليس وفاء سلطان....
- ألعلمانية والتعلمن بين رشا ممتاز وياسمين يحيى .. ودعوة للحب. ...
- ألمثليون...ضحايا من؟؟وكيف يجب أن يكون التعاطي معهم؟
- كن ..من تكون ..وما تكون .. ولكن بحب
- إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء..
- ليس دفاعا عن دين...
- ألإلحاد...عقيدة راسخة.أم معاداة للإسلام.؟
- تانيا جعفر ..تكتب في المحظور شرعا!
- ألمرأة المسلمة..وعقدة التابعية للرجل !!!
- إيران...الوجه القبيح للعنصرية ,,,
- حول مقالة(إباحة زواج الأطفال في القران دون سن البلوغ)
- عندما تصبح خيانة الزوج حقا ...وواجبا.
- عندما تكون عفة المرأة ...ذنبا...


المزيد.....




- كوليبا يتعرض للانتقاد لعدم وجود الخطة -ب-
- وزير الخارجية الإسرائيلي: مستعدون لتأجيل اجتياح رفح في حال ت ...
- ترتيب الدول العربية التي حصلت على أعلى عدد من تأشيرات الهجرة ...
- العاصمة البريطانية لندن تشهد مظاهرات داعمة لقطاع غزة
- وسائل إعلام عبرية: قصف كثيف على منطقة ميرون شمال إسرائيل وعش ...
- تواصل احتجاج الطلاب بالجامعات الأمريكية
- أسطول الحرية يلغي الإبحار نحو غزة مؤقتا
- الحوثيون يسقطون مسيرة أمريكية فوق صعدة
- بين ذعر بعض الركاب وتجاهل آخرين...راكب يتنقل في مترو أنفاق ن ...
- حزب الله: وجهنا ضربة صاروخية بعشرات صواريخ الكاتيوشا لمستوطن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تانيا جعفر الشريف - ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟...1